الأربعاء، 23 سبتمبر 2009

The merchant and the dove

This is a story sent to me by my uncle and thought to share it with you ,and tell me what do you think of it ??
There were a silk merchant living t in Holakhan, he was a big man with a tiny scar on his face. Every day a small dove used to come to his shop to pick some seeds, drink from his water pot, and stay till the end of working day. One day there were no shoppers around so he decided to play with the dove, by hiding the seeds and water, but the dove as usual came and stayed till the end of working day. After a few days he looked at the dove and asked: “you are very cute, but there are no seeds or water in my shop and I am sure you don’t need my silk …so….. What do you want??” The dove smiled and said: “I will answer your question if you first tell me about this tiny scar on your face and about the secret of this nice scent in your shop??” The merchant took the little dove gently in his hands and said: “no one have ever dared to ask me!! The tiny scar is wrongdoings I did before in the past”, then added with a voice full of tears: “the scar is bigger, wider and deeper in my heart”. After a while he smiled to the dove and put it closer to his face and said: “the scent is my love to all human beings, animals and things in this world”. The dove jumped to the merchant shoulder and whispered to him with passion: “I don’t want seeds, water or silk I just want you”.The dove flew smoothly to the woods, followed by the merchant, with a big wide smile on his face and no one have seen them again

هناك 31 تعليقًا:

Blank-Socrate يقول...

very lovely!! especialy this merchant was sinful man but he managed to change himself to such a gentle and sentimental person,
Miss u ya Alex Dove enta ya kameeel :D

سارة نجاتى يقول...

blank
mesh keda??
it also , as I think , reflects that our bad deeds can not be just removed or deleted , they haunt us but we can overcome them by the good deeds

thx ya mina , miss u too
bye

Che يقول...

ازيك يا ساره عامله ايه .... على فكره انا مش بجى عشان المدونه مش بتتحدث على الريدر و ده تقصير منى انا معترف ... بس خليكى انتى الكبيره و سامحينى المره دى
القصه دى جميله جدا ... بتثبت ان الواحد مهما عمل ممكن فى الاخر يتغفرله ... مينفعش ناخد فكره واحده لمجرد تصرف واحد للشخص
تحياتى ليكى يا قمر

غير معرف يقول...

dear All, i still think that it is mot a must that all stories can give a lesson , it can be just a case or a feling or effect.
best regards
the old uncle

micheal يقول...

اشكريلي أونكل جدا ع القصة الجميلة جدا دي
وحاولي تنزليها ع الفيس
يا ريت الواحد دايما يقدر يعمل زي التاجر ده
بس أحيانا الواحد بيستسلم لعلامات الزمن عليه
أيوة كده يا نجاتي..كنتي فين بس
تحياتي

سارة نجاتى يقول...

تشى
خلاص سماح المرة دى بس
لما نشوف أخرتها معاك ايه ههههه
طب ما تقول لى يا عم مشكلة الريدر دى أحلها ازاى

سارة نجاتى يقول...

غير معرف اللى هو عمى

ده اللى نفسه برده الناس تفهمه
كتاب عالميين عملوا حاجات مبتعلمش

morale

و بعدين ايه
old
ده ؟؟ ده أنت لسه فى عز شبابك يا راجل

منورنى

سارة نجاتى يقول...

مايكى يا مايكى
سلامك للأونكل وصل
( شوف عمى له كام سنة عمى ؟؟ عمرى ما قلت له يا اونكل و لا أى حاجة من اللى ولاد الأح بيقولوها دى ؟؟ زمان راجل قلبه ح يوقف عليه م الفرحة ههههههههه)

ما أنا عايزك تشجعنى بقه يا عم مايكل
و عايزاك برده الزمن ما يعلمش عليك

منورنى

Unknown يقول...

ربنا يخليها جوجل ترانسليت
الحقيقة اول مرة يترجم صح
:-)

قصة جميلة اوووووى و مؤثرة
عارفة الحيوانات ديه انظف من البشر بكثيييير
مع احترامى لكل البشر

بس لو قطة او كلب او حتى عصفورة عملت مدونة حروحلها
ده على اساس يعنى ان الحيوانات بتفهم و كدةو يمكن عاملة حساب على فيس بوك
:-)
معلش بخرف

Magi Mostafa يقول...

ساره
ازيك وحشانى جدا انا جيت اهوه بدل متخنقينى (سيبالى تهديد مسلح فى المدونه ماشى يا سوسو)

قصه جميله جدا فيها احساس من الانتعاش زى قصص الاطفال هاديه خفيفه بدون تعقيد بس متعرفيش هو اخد الحمامه وراح على فين

لحظة تأمل يقول...

حلوة اووى :)

احلى حاجة فيها الامل اللى ممكن يخلينا نقدر نتغلب حتى على نفسنا

تحياتى

سارة نجاتى يقول...

بداروى

هو شكلك بتخرف فعلا هههههههههههههه
أنت عامل مدونتك للقراء المدعوين ليه؟؟؟

منور

سارة نجاتى يقول...

ماجى
هههههههههه
واضح ن تهديد المسلح بيجيب نتيجة اهو ههههههه
هو خد الحمامة و ح يطلعوا ع الكورنيش عند الصخرة الكبيرة اللى بيجوا بتوع الأداب يكبسوا عندها دى هههههه

و الله أنتى مسخرة
منورة يا جميل

سارة نجاتى يقول...

أقصوصة

hi

سارة نجاتى يقول...

لحظة تأمل

منور فى زيارتك الأولى

متفقة معاك طبعا

Unknown يقول...

لأ مش عاملها للقراء المدعوين
انا قافلها فترة كدة
محدش يشوفها غير مالك المدونة اللى هو انا

سارة نجاتى يقول...

بدراوى
محدش يشوفها غيرك ليه ؟؟ خايف عليها م الحسد ههههههههه
ليك وحشه و الله

كرسي أعتراف يقول...

really i liked your small and effective story

nice post

keep in touch with me

سارة نجاتى يقول...

كرسى الاعتراف

thx ya 2mar

Zika يقول...

lovely story .. but look i don't like to analyse a story , a movie or even a song .. i just like to feel it
it may mean nothing to the whole world but to me it could be a very important turning point in my life
about the novel
i guess we can find alot of quotes
refering to this one .
yalla start with something keda ?

سارة نجاتى يقول...

zika
what novel???

Zika يقول...

this short story is a part of a famous novel

i just can'y recall it .

very famous aslan

Zika يقول...

*can't

سارة نجاتى يقول...

ah,
I searched on the net
but found nothing
my uncle (elsosa) does not want to tell me
lol

غير معرف يقول...

بت انتي انا سوسة ؟ طييييب . يعني لما الواحد وهوه بيبي يكون بيقول علي المكرونة مررونة ، باعتبار ان حرف الكاف مش مهم يبقي المفروض ما يقولش هلي عمه سوسة ، والله انتي والعية كلها وحشتوني ، اما بالنسبة للأخ زيكا ، فبالنظر لأن المسألة وصلت لحكاية دي مأخوذة من قصة عالمية ، فاحب اقول انها علي 200 وليس علي 100 ، ممكن يكون قراها لو بيدخل علي مواقع بريطانية او اسكتلندية لأنها من تأليفي انا ايام الشقاوة ، و ان كان نفسكم تقروا اخر اعمالي فهي ليست ادبية ، كلها سياسات واجراءات بنكية يعني شغللللللل .وبس خلاص.
عمك بتاع الشغل

سارة نجاتى يقول...

عمىىىىىىىىىىىىىى

لا مش معقول ؟؟ طب ليه مش قلت

و بعدين أنت بتكتب انجلش كده ؟؟
و انا فاكرة الانجليزى بتاعك زى ميلودى تونز هههههههه
لا بجد كنت المفروض تقول لى
و زيكا يقول لى قصة عالمية
و أنا أقوله دورت عليها ع النت و ملقتش

بس مواقع اسكتنلدية ايه يا عم ؟؟
خلى بالك أنا لاقيتها على سايت واحد بتاع مجلة كده
بس مش منسوبة لحاجة خلى بالك
شكلهم سرقوك يا عمى

وحشنى خالص و الله

غير معرف يقول...

لا سرقة ولا بطيخ انا اعطيتها للعديد من الأصدقاء لنشرها كل واحد بمعلرفته و منهم انجليز واسكوتش وكمان المان وفوق البيعة سويسرا واسبانيا و المالة بالنسبة لي تاريخ فمش مهم انا باغتبرها ملكية عامة اللي يسرق يسرقو انا يعني نجيب محفوط ز المهم انتم الجيل اللي مش عاوز حد يسرقه، اما الأنجليزي بتاعي فيا بت الراجل الطيب انتي فاكراني باشتغل فران دا عمك بتاع الأوفرسيز و المؤسسات المالية العالمية (علي فكرةده اختصار لمسمي وظيفتي)و سلام
عمك و هوه بيتفاخر بره الشغل

سارة نجاتى يقول...

عمى يا غمى

لا بجد شفت اعلان ميلودى تونز
أل انجلش أل ذا تايم هههههههههه؟؟
يا عم ياريتك كنت فران كنا وفرنا حق العيش ههههههههه

و أسكوتش كمان أيوه يا عم , طب ما تخليهم يظبطونا و احنا غلابة كده

Zika يقول...

رساله الى عم ساره
:)
بص حضرتك مع احترامي لانك كتبتها يعني بس هو بصراحه انا قريتها قبل كده مليون مره بكذا شكل مختلف بنفس الفكره لانها متاخده اساسا من روايه عالميه بس عالميه مش من نوعيات تاشرلز ديكنز والعيال دي
لأ يا عمو
حاجه كده زي الف ليله وليله
جحا
كده يعني
بس ادي كل الموضوع فانا مصر على موضوع ال على 100 ده

Zika يقول...

تشارلز

لا مؤاخذه الكيبورد بتاعي عاجز عن العمل

سارة نجاتى يقول...

زيكا

لأ
ده عمى يا بابا
يعنى تاخد راحتك فى الكلام ههههههههه
بص يا زكزوكتى هى فيها روح ألف ليلة و ليلة فعلا
بس ده شىء ايجابى جدا
لكن الفكرة دى اتعملت لأ
لأن هنا مفيش حدث و
climax
و الكلام ده